تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ

الرئيسية

  • اعتذارٌ وانتقال 🕚✨
    الحادية عشرة مساءً اليوم الأربعاء ١١-١١-١٤٤٤ أنا مَجْدُ الأَنْدَلُسِيَّة🫢💙 أعتذرُ للغيابِ الطويل عن المكان الذي أحببته وكانَ ملاذًا لبوحِي الطويل لم يعُد المكانُ مُستساغًا بعدَ تلك المرة التي جئتُ لاهثةً لأُسطرَ كلماتي كما اعتدت لكنّي فوجئتُ بأيقونة الموقع تغيّرت لعلم المثليين. انقبضت نفسي عن إقدامي ذاك وأحسستُ أنَّ مكاني المألوف غريبٌ عليّ ولهذا ها أنا… تابع قراءةاعتذارٌ وانتقال 🕚✨
  • ذكرى سقوط الأندلُس
    لطالَمَا كانت ذكرىٰ السقوط مُلتقَانَا في زِحامِ الحياةِ وشحِّ الوِصال.لطالمَا شهدت ساعاتُ الفجرِ حديثًا قُرطبيًا، ولطالما كانَ جوّنا غَرناطيًا، أقدامنا في جبلِ طارق، وعيوننا تطلُّ من طُليطلَة. فقدتُ التواصُل مع صديقتي التي تُشاطرُنِي حُبّ الأندلُس؛ ومنذُ ذلكَ الحين أحلمُ بدل الحلمِ اثنين.مُذ وهَنَ حديثُ صديقتِي عن الوصولِ إليَّ بتُّ أندلسيةً مرتين. أقرأ الكُتُبَ عنِّي وأُعيدُها… تابع قراءةذكرى سقوط الأندلُس
  • انطفاءٌ ونُور!
    انطفأت فيَّ أشياء كثيرة! لم أنتبِه لها وأنا أظنُّ أني كُنتُ أَعيش.لكنَّ الخَلَوَاتِ الكثيرَة عرّتِ التفاصيلَ الرتيبَة التي اختفَت تحتَ وطأةِ الحوادِث والعاداتِ اللذيذة التي غُمِسَت في مرارةِ الأوقات. لا يلحَظُ أحدٌ تِلكَ المُضغَة إلا على أنها مُحرّكُ أنفاسِ الجَسَدِ الآليِّ منزُوعِ الشُّعور، الصاخِب في ضحكاتِه، الجامدِ في جدالاتِه، البارِدِ في انفعالاتِه.لا يلحَظُ أحدٌ تمزُّقَ… تابع قراءةانطفاءٌ ونُور!
  • خطُّ عالِمَة.
    [١٣- اكتب رسالة إلى شخص ألهمك] أكثَرُ العُقَد تُعقَد علىٰ أرواحِنا ونحنُ صِبيَة، وأكثرُ الزهور تُغرَس في صدورِنا ونحنُ صِبيَة! يأتِي الزمانُ علىٰ روحِ طفلةٍ بعُقدَةٍ لا تحتمِلُها، ينقُلُها من مدينةِ الشاطئ الرقيق إلىٰ قلبِ الصحراء، تستفردُ بها زوايا الصفّ وتُطبِقُ عليها أيادي الصمت. يرُوعها أيُّ تواصلٍ بشريّ، غيرَ أنَّ سؤالًا ذاعَ في الهواء: من… تابع قراءةخطُّ عالِمَة.
  • وفَاء…
    [١٢- اكتُب رسالة إلى المعلم الذي غيّر حياتَك] إليكِ حينَ وقفتُ مرةً بمريولِي الأزرقِ تحتضنُ يدايَ مُصحفِي وشريطُه الأصفَر في إحدى صفحاتِ سورة البقرَة أُزاحِمُ وقتَ الفُسحةِ القصير بينَ مراجعةِ الآياتِ والتسجيلِ في حافلة المدرسة. حينَ كانَ مكتبكِ قريبًا من الطابور ورأيتِ مصحفي أحتضنُه إلىٰ صدري وبجانبه علّقتُ بطاقة اسمي كأي طالب مستجد، لا أدرِي… تابع قراءةوفَاء…

المقالات ذات الأهمية